دخلت الأم الساخنة وهي عارية إلا من الكيلوت في وسطها غرفة نومها لتجد بنتها المراهقة تضاجع صاحبها فتزعق لها فتعتذر الابنة ضاحكة بانه صاحبها فتصرخ الأم: كل دا صاحبك..دا راجل ناضج…تضحك الابنة و تأمرها الأم بأن ترضع زبه أمامه لتطمأن عليها لتهيج الأم الساخنة و تشارك بنتها المراهقة مص زب صاحبها في الفالنتاين فتتناول الزب من بنتها و ترضعه بشبق: شايفة بامص أزاي يا خايبة…مصي كدة…ثم تعطيه لإبنتها فتمصصه مثل أمها و تتبادلان عليه فيكبر الزب و يطول بقوة و يتعملق و تعجب به الأم الساخنة ثم تتشاركه مع الابنة فهي تلحسه من جانبه و الابنة تمصصه من راسه بقوة و الأم تلعب بالبيوض بلسانها وسخن الشاب فينام و لا زالتا تمصصانه بقوة حتى يطلق حليبه بوجهيهما.
